لاشك أن للعيد طعما آخر في الصغر..
وأعتقد أن الكثير منا يجد إختلافه الآن..
لأننا لم نعد نشارك العيد طقوس الصغار..
ظنا منا أن ممارسات الفرح..
لم تعد تليق بأحجامنا..

في هذا العام كسرت القاعدة..
ومارست العيد كما يجب..
أستيقظت فجرا..أرتديت ملابس العيد..
وشاركت الجموع فرحتهم..
وذهبت أطلب العيدية والحلوى..
عايدت الكبار وشاركت الصغار..
وملئت عيدي فرحا..


نعم..لابد أن أفرح..
فالعيد حكاية فرح
وفرحة العيد عبادة..

كل عام وأعيادكم - بالفرحة - زاهره







طيف اللقاء يقول...

جميل

هل أعجبك الموضوع؟ ,, أترك لي تعليقا: