هذا هو رمضان الثاني الذي يمر على مدونتي والثالث لي في عالم التدوين..
كل مامرت من هنا شعرت بحنين للحظات الأولى التي أنشأت بها هذه المدونة..
تبدوا الآن شاحبة مغبرة..
علي العودة قريبا لنفض غبارها..ولأعيدها زاهرة كما عهدتها..


لعل الحياة على الواقع تجرني بعيدا عن هنا..
ولكن بين الفينة والأخرى..
سأكون بالقرب..وسألقي التحية..


وكل عام وأنتم بخير..

غير معرف يقول...

أقف هنا كلما تذكرت روح الأندلس:
لكن اليوم أردت أن ألقي التحية..
السلام عليكم و كل عام و أنتم بخير

الزاهره يقول...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يشرفني ذلك,,
وأنتم بخير

هل أعجبك الموضوع؟ ,, أترك لي تعليقا: