28‏/03‏/2014

وعدت مشتاقا

وعدت مشتاقا إليك..
وحملت في قلبي حنينا صافيا
يروي حكايا مقلتيك
وتسامحا ينهي فراقا
سببته لنا يديك
وتساؤلا في خاطري
قد جئت أعرضه عليك..


وجوابه حتما لديك...

هل لاتزال مودتي..
محفوظة في جانبيك؟!

هل أعجبك الموضوع؟ ,, أترك لي تعليقا: