أعلمُ أنني سأنتهي الى بداية الآخرة..
وأعلمُ أني لن أسكن هذا الجسد طويلاً..
وأعلمُ أن حياتي ليست سوى مهلة..
وان النفس لامحالة ماضية..
،,
متى؟..
لا أعلم..ولا أين؟..ولا كيف؟..
،,
للمزيد أضغط هنا:



ما أعلمه هو أنني أمة لرب عظيم
كتب على نفسه الرحمة
وهو الرؤوف المتناهي الرحمة بعبادة
يغفر زلتهم ويفرح بتوبتهم..

؛؛


فيامن وسعت رحمته كل شيء..
 يارب..
يارب..
يارب..
يامحيي النفس ومميتها
وباعثها من بعد موتها
أجعلها عائدة اليك راضية مطمئنة..
وآنسها بقربك..
وأذهب عنها وحشة القبر وعذابه وظلمته..
وآتها في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة..
ومُنّ عليها بسكنى جنتك..


برحمتك يا أرحم الراحمين.. ,      

هل أعجبك الموضوع؟ ,, أترك لي تعليقا: